منتدى تواصل -اصدقاء مرآة الوسط
نرحب بك صديقي الزائر ويسرنا انضمامك الى المنتدى لتكون من اسرته واحد اعضائه المنتجين
اهلا بك دائما في في رحاب منتدى اصدقاء مرآة الوسط
المدير العام

محمود الحرشاني
منتدى تواصل -اصدقاء مرآة الوسط
نرحب بك صديقي الزائر ويسرنا انضمامك الى المنتدى لتكون من اسرته واحد اعضائه المنتجين
اهلا بك دائما في في رحاب منتدى اصدقاء مرآة الوسط
المدير العام

محمود الحرشاني
منتدى تواصل -اصدقاء مرآة الوسط
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى تواصل -اصدقاء مرآة الوسط

منتدى للثقافة والمنوعات والحوارات والمجتمع تحت اشراف مجلة مرآة الوسط
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 المخرج التونسي شوقي الماجري: مسلسلي الاجتياح يؤرخ لفظائع

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
admin
Admin
admin


عدد الرسائل : 95
العمر : 69
تاريخ التسجيل : 16/12/2006

المخرج التونسي شوقي الماجري: مسلسلي الاجتياح يؤرخ لفظائع Empty
مُساهمةموضوع: المخرج التونسي شوقي الماجري: مسلسلي الاجتياح يؤرخ لفظائع   المخرج التونسي شوقي الماجري: مسلسلي الاجتياح يؤرخ لفظائع I_icon_minitimeالخميس مايو 24, 2007 5:54 am

حاوره وصوره في تونس: كارم الشريف
شوقي الماجري.. أسطورة منسية في زمن ما زال يبحث عن أسطورته.. حكايته غريبة.. عجيبة.. متفرّدة.. كلحن رومانسي.. كتبها طموحه بحبر مقدود من حلمه الآتي من رحبة أشهر أحياء تونس العاصمة باب سويقة التي اختارها محطة يستريح فيها، بين كل رحلة ورحلة في الزمان والمكان والإنسان... هناك تحت ظل طفولته وبين أحضان أمه وتحت نظراتها يحلو له المكوث استعدادا لرحلة قد تأخذه إلي إخوة التراب وصراعاتهم أو الأرواح المهاجرة وأحلامها أو الطريق الوعر وآلامها أو شهرزاد وحكاياتها أو عمر الخيام وأشعاره.. وها هو الآن يحط الرحال في جنين الفلسطينية وأوجاعها ليخلد الاجتياح الذي تعرضت له من مغول هذا الزمن..
..قدره كأبطال الملاحم الرحيل في الفضاءات بقلبه وبصره.. زاد المبدع الحقيقي وتاجه الوحيد... نال العديد من التتويجات منها الجائزة الذهبية لأحسن إخراج عن مسلسل أبناء الرشيد أو الأمين والمأمون .. لكن التتويج الحقيقي الذي ينتظره هو أن يفيد وطنه تونس بالكنز الذي يحمله في روحه... هو الآن هناك.. في أرض ما يحلم كل نجوم التمثيل بالوقوف تحت ضوء قمره.. لكن قلبه هنا في تونس.. لقد طال انتظارنا لك يا صديقي.. وأحلم أن لا ينفد صبرك.. وحتما سيعانق الوطن حلمك.. لأن الأوطان كالإنسان لها أحلامها..

بادرني شوقي بطلب غير عـادي قـائلا:
أنا من سيحاورك، سأسألك وتجيبني بكل صراحة؟
تفضل ما هو سؤالك الأوّل؟
ما هي حكايتكم مع الحوارات... أنا غاضب قليلا من الصحافيين التونسيين ـ وهم أصدقائي ـ لأنني أري أنهم قادرون علي كتابة تحاليل للأعمال التي نقوم بإنجازها، لكن للأسف لم أقرأ مقالات نقدية حقيقيّة تكون بمثابة صدي لما يقدّم من إبداعات.
أنا أتفق معك فلم أقرأ ولو مقالا نقديا حقيقيا واحدا عن الأعمال الدرامية التي عرضت علي الفضائية التونسية تونس7 أو غيرها من الفضائيات العربية.. هناك غياب واضح لهذه النوعية من المقالات في الصحافة التونسية. وأري أنه يجب أن يكون هناك مجهود جدّي أكثر من المبذول حاليا إذا كنّا نعتبر أن ما ننجزه تتوفر فيه جدية تستحق أن يكتب عنها.
وبما أنّك أثرت هذه الإشكالية، (غياب النقد الجدي) هل لك أن تتحدث عن أسبابها؟ وما هي الحلول التي تقترحها؟
إما أن تكون الصحف أصبحت تخضع لهذا التوجه أي أنها لم تعد تعتمد المقالات التحليلية العميقة، وأصبحت جرائد أخبار وانطباعات، أو أن هناك نقصا في الكفاءات القادرة علي الرؤية والكتابة بعين ناقدة وتحليلية، أو صار ثمّة نوع من الكسل، أو أشياء أخري لا أعرفها..
وما هو الحل الذي تقترحه؟
القضية شائكة.
فعلا هي إشكالية كبري ومحيّرة في الصحافة التونسية؟
الحل موجود لأن الجرائد التونسية في السابق كانت تتضمن المقالات التي أشرتُ إليها. وهو حسب رأيي بيد الصحافيين أنفسهم الذين عليهم أن يفرضوا هذا النوع من المقالات ولا يبقوا في الشكل الحواري أو الانطباعي...
هذه ظاهرة تونسية لأن الجرائد في البلدان العربية الأخري..
(يقاطعني) فيها كل الأساليب والأشكال الصحافية. وتفشي هذه الظاهرة في تونس هو حالة مرضية عاجزة عن تحقيق أي إضافة، وتحديدا الهدف الأساسي من الصحافة ألا وهو التقدّم بكل المجالات. لأن ما هو موجود انطباعي. أنا مع الشكل الحواري لكن لا يجب أن يصبح كل شيء.. فما يهم المبدع هو أن يتم الحديث عن أعماله بطريقة تحليلية حتي تتحقق له الاستفادة المرجوّة، و حتي لا يكرّر نفسه. وفي كل الحالات حديث المبدع عن إبداعه ليس محبذا، لأنني أعتبر حديثي مقارنة مع ما أنجزه ساذجا ومرتجلا. أترك لك المجال لتبدأ حوارك..
رغم الظروف التي أنجز فيها مسلسل الأمين والمأمون فإنه حقق نجاحا كبيرا وكل الاستفتاءات اختارته أفضل مسلسل، واختارتك أحسن مخرج لرمضان 2006، بماذا تفسر هذا النجاح؟
هناك عدّة عوامل تكاثفت وتناغمت حتي يكون المسلسل بمثل هذه الجودة، ولو أنجز في ظروف أحسن لكان أفضل. وعموما هو عمل كل العناصر المكونة له وصلت إلي درجة هامّة من الهرمونيا اللاّزمة من الكلمة والنص والموضوع والطرح الفكري وأماكن التصوير والممثلين والموسيقي وإيقاعه، وعرضه الأول كان في (MBC)، وكل هذه الشروط ساهمت في أن يأخذ المسلسل حقّه، وجاء عملا دراميا بالقوة اللازمة. خاصة وأنه متماه مع ظرفه. وحسب رأيي فإنه كاقتراح فكري وفني وسياسي متفاعل مع لحظتنا الراهنة وجاء في وقته.
يتحدّث الأمين والمأمون عن الفترة العباسية، لكن في عمقه يتجاوزها ليكشف المرحلة الحالية ومن هنا تتأتي إضافة شوقي الماجري، لأن المسلسلات التاريخية السابقة حافظت علي بعدها التوثيقي وتمسكت به، لكنك منحت التاريخ أبعادا فكرية وسياسية وفنية معاصرة ومنحته حياة جديدة. فهل قمت بذلك عن قصد؟
طبعا قصدت تحقيق هذه الإضافة 100%، لأنني عندما أنجز عملا تاريخيا فان طموحي لا يتمثل في تقديم متحف متحرّك من المعلومات عن فترة ما، فهذا لا يهمّ أحدا اليوم. إن ما يهمني عندما أنجز عملا تاريخيا هو أن نراه نحن أبناء اليوم بنظرة معاصرة تحيل علينا وإلينا. لذلك فإن الاقتراح الذي أنجزت وفقه هذا المسلسل هو ضدّ إعادة فترة وشخصيات معينة بطريقة غير متحفية تقوم علي إعادة تقديم المعلومات. فقد سعيت إلي تقديم قراءة عصرية عن تلك الفترة تطالنا نحن اليوم وتهمنا كثيرا، فمثلا عندما أطرح أسئلة لها علاقة بالسلطة أعتبر أنها عمود فقري في مسلسلي لأن مسألة السلطة خطيرة جدّا، وكذا مسألة الدولة، وذلك لأكشف أنه حتي مَنْ يمارس السلطة بمن فيهم الرشيد نفسه يكون مضطرا لفعل ما حتي تبقي الدولة والسلطة، وهذه الأخيرة هي أقوي حتي من الممارسين لها. فالسلطة هي التي أدخلت الأمين و المأمون في حرب فرضت عليهما رغما عنهما. كنت أتساءل مع الممثلين اللّذين تقمصا دوريهما، ماذا كان يحدث لو تقابل الأمين والمأمون بعد الصراع، الأكيد أن الوضع سيختلف، وسيأخذ مسارا مغايرا كليا لما حدث، لأن ما وقع فرضته عدة معطيات منها الحاشية والتأثيرات السياسية وغيرها بسبب السلطة، وهي التي فرضت حربا نتيجتها الحتمية قتل أحدهما. أنا أحبّ بشكل خاص عدّة لحظات في مسلسل الأمين والمأمون وتحديدا المتعلقة بالجانب الإنساني الفردي الحميمي لشخصيتيهما، وهي ميزة عموما لم نكن نشاهدها في المسلسلات التاريخية. ومنها مثلا: مشاهد الأمين وهو في لحظات خلوته في الليل وهو يقول بصدق لا متناه أنا لا أرغب في السلطة ويا حبّذا لو يعفيني المأمون من الصراع معه ، والعكس أيضا حدث عندما يقول المأمون في قمّة لحظات صفائه: لماذا لست مثل عمر بن الخطاب وأبي بكر الصديق ـ رضي الله عنهما ـ في طيبتهما؟ لماذا أنا الرجل الذي كنت أؤمن بأن السلطة لا تعني لي شيئا فجأة أحسست بأن هذا الكرسي الوثير يشدني إليه ويأسرني؟ . طبعا كل هذا تمّ في لحظات ذاتية عندما يختليان بنفسيهما كلّ واحد علي حدة، وهو يعني أن هناك أشياء أقوي من الإنسان في علاقته بالسلطة وهذا طبيعي لأن جهاز السلطة أقوي من أفراده وحتي ممن ينفذونه ويمارسونه إنه أقوي منهم بكثير. مثال ذلك ما قاله هارون الرشيد لما قتل جعفر البرمكي لإبنه المأمون لما قال له: يا أبتي هذا جعفر البرمكي ، فأجابه الرشيد: وهذه الدولة، والدولة أقوي من جعفر وأقوي من يحيي وأقوي من هارون نفسه .
أقول هذا لأبرز أن إحدي الأطروحات المهمّة جدّا التي ضمنتها مسلسلي هي الخاصة بسؤال السلطة والعلاقة معها وبعصرها. وهذا حسب رأيي طرح معاصر يستجيب ويتفاعل مع ما يحدث الآن. وهناك أيضا الطرح الفكري المهم جدّا المرتبط بقضية السلطة في بعدها السياسي، ويتمثل في القضية العقائدية، فالإشكالية الخطيرة المطروحة في العمل هي العقلانية، لما دعا المأمون إلي إعمال العقل حتي في المسائل الدينية، أثار مسألة خطيرة جدّا هي خلق القرآن، وأيضا مسألة القضاء والقدر وحرية الإنسان في الاختيار وقد سيطرت عليه في لحظة ما لما شيّع الدولة لكنه تراجع بعد ما قتل علي موسي الرضا الذي ولاّه العهد، وقال أنه أتي به ليقتل ونفي قتله ونسبه إلي الفضل بن سهل... وهكذا... أي أن كل هذه التشعبات هي من فكر اليوم، فقضايا العقل والقضاء والقدر والشيعة والسنة والفرس والعلاقة بين الفرس والعرب لا تزال متواصلة وحاضرة بقوّة إلي اليوم، لم تنته ولم يحسم في أمرها، ونحن لمَا نتحدّث عنها فذلك من منطلق أننا نحياها اليوم.
تمكنت وأنت في أول إخراج لمسلسل تاريخي من تحقيق إضافة نوعية تحسب لك، لأن الدراما التاريخية التي تعودنا عليها ظلت توثيقية ومتحفية؟
أكيد... وأضيف إلي ما قلته في إجابتي عن هذا السؤال بسؤال آخر: ماذا أقصد بقولي قدمت عملا يتحدث عن أبناء اليوم وواقعهم السياسي إلخ...؟ إجابتي هي التالية: أنا أنجزت مسلسلا علي نفس منوال الطرح المعاصر، وتلاحظ النفس التمثيلي في المسلسل وحركة الكاميرا وردود أفعال الممثلين في توجيه الشخصيات أو ما يسمي بإدارة الممثل ستتضح أشياء مهمة جدّا، سأكشف لك سرّا هاما يتمثل في أنني كنت أطلب من الممثلين أن يكونوا كما هم أي أن لا يتقمصوا الشخصيات في بعدها التاريخي فقط وأن لا يكونوا غير مرتاحين في ملابسهم وفي لغتهم، بل عليهم أن يكونوا في منتهي الراحة وأن يستعملوا ملابسهم ويوظفوا إكسسواراتهم من أجل القيام بردة فعل كما يحسها ويعيشها اليوم، فمثلا عندما يريد أحد الأبطال أن ينظر في عيني امرأة أو يلمسها يفعل ذلك كما يقوم به في حياته الطبيعية... وهذا تم دون الوقوع في أخطاء تاريخية لأننا متوجهون إلي إنسان الآن وهنا. من هنا يأتي الاختلاف في الرؤية عندما أنجز عملا ما، لأن كل عمل له ثوابته. وقد أكّدت كثيرا علي هذا الجانب في مسلسل الأمين والمأمون أي أن يكون معاصرا في إيقاعه وفي تمثيله وأن يكون خاصا جدّا وأن تكون هناك أشياء لا تقرأ فقط في الكلمة. صحيح أن هناك حوارات طويلة ـ هي من أطول الحوارات التي أنجزتها طيلة مسيرتي ـ وكذلك مشاهد طويلة أيضا، لكنها أنجزت بطريقة مدروسة وبمنتهي الدقة.إلي حد أن المشاهد لا يحسّ أنه أمام ممثلين يمثلون. هذا هو الاقتراح الفكري الجمالي الذي تحدثنا عنه.
ماذا يعني لك أن يتم إخبارك بأنك أحسن مخرج وأن يكون مسلسلك أفضل مسلسل؟
هذا أمر يفرحني لأنني في السابق كنت أتّهم بأنني أقدّم وأنجز اقتراحات فنية جميلة جدّا، لكن هناك من ينعتها بالنخبوية أو لا تشد كل الناس... إلخ لكنني كنت متمسكا باختياراتي ومتشبثا بمقترحاتي الفنّية لأنني أؤمن بأنني لست مطالبا بأن أشد كل الناس بل مدعوا بأن أكون صادقا معهم عبر اقتراحي الجميل والحقيقي. ربما يلزم بعض الوقت حتي يتعوّد الناس علي ما أريد اقتراحه. كما أن شرط العرض مهم جدّا، لأنني أنجزت أعمالا مهمّة جدّا لكنها لم تعرض حصريا علي فضائية (MBC) التي هي المحطة الأولي عربيا في رمضان، وهذا المعطي مؤثر علي جميع الأصعدة. وعموما أنا فرح لأنه يؤكد أن تشبثي بخصوصيتي ورؤيتي كان موفقا، ويبرز أنني كنت أعرف ما أنا بصدد التأسيس له. كما أنني لم اسع إلي كسب الناس بأي طريقة من خلال تقديم أي موضوع فيه قضية كبري استفزازية عمدا حتي أنال رضا الناس.أنا أحاول أن أعمل كما أحس وأري، وإذا أصبحت اليوم مشتركا في هواجسي وأعمالي مع مجموعة كبري من الناس، فإن هذا لا يمكن إلاّ أن يسعدني.
جيل كامل من المخرجين اشتهر في العقد الأخير منهم نجدت أنزور وباسل الخطيب وبسام الملاّ وحاتم الخطيب، وهو جيل سوري، نقل مركز الثقل الدرامي من مصر إلي سورية. كيف تفسّر هذه النقلة كأحد رموز المخرجين المنتمين إلي هذا الجيل؟
أري أنه انتقال مفيد للعرب بصفة عامة بمن فيهم المصريون حتي يتجاوزوا حالهم، وسبب الانتقال يتمثل في أن المصريين كانوا متقوقعين علي حالهم لفترة طويلة جدّا، وظلوا يكررون نفس المسلسلات بنفس الحقيقة بمجهود بسيط جدّا وبطريقة راديوفونية مخيفة جدّا مع نفس الوجوه ونفس التقطيع وباختصار.. هم كانوا يقومون بإخراج حوارات فقط، ولم تكن هناك أعمال بالمفهوم الحقيقي للدراما لأن أغلبها ينجز في منازل واستوديوهات و السلام عليكم ، لأنهم يملكون السوق الذي هو حكر عليهم. وحدثت النقلة لما ابتعد السوريون قليلا عن هذه الرؤية وتصورهم للأعمال وخرجوا من الأستوديو وأعطوا قيمة أكثر للحركة والصورة وغيّروا في المواضيع وخاصة في بداياتهم، لأن السوريين الآن مستواهم تراجع قليلا، لكنهم في بدايتهم أنجزوا مواضيع عربية مكّنتهم من كسب الجمهور العربي وشده إليهم ونيل رضاه واستحسانه تدريجيا، ممّا مكّنهم بعد ذلك ـ أي اليوم ـ من أن يكون أي عمل لهم مقبولا في أي مكان، كلهجة أو كبيئة أو أي شيء... من هنا أتت النقلة. والذي يحدث الآن هو أن السوريين أنفسهم وقعوا في خطأ المصريين من خلال وقوعهم في التكرار، وعليهم أن ينتبهوا لأن ما حصل هو أن المصريين بدأوا اليوم خوض عدة تجارب مختلفة نوعا ما وهو أمر إيجابي. لأن هذه ديناميكية يجب أن تخلق منافسة، فليس من المعقول أن يبقي التلفزيون أو المسرح أو السينما أو كل الفنون التي لها علاقة بالجمهور الكبير، حكرا علي جيل أو بلد.
لكن هذا الثقل ينحصر بين مصر وسورية فقط، فأين المغرب العربي؟ وأي موقع يمكنك أن تضعه فيه؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://miraatalwasat-2007.jeun.fr
 
المخرج التونسي شوقي الماجري: مسلسلي الاجتياح يؤرخ لفظائع
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى تواصل -اصدقاء مرآة الوسط :: التصنيف الأول :: فنون وثقافة-
انتقل الى: